بلاغ صحفي أحمد حسين قوسان

بلاغ صحفي أحمد حسين قوسان تلقيت العديد من التهديدات بالتصفية من القوى الإنقلابية والذي كان اخرها قبل يومين بتاريخ 7/3/2016م عند ما ابلغني العديد من الأشخاص بأخذ الحذر والحيطة وأن المدعوا / حامس النصيري يبحث عني في مدينة مأرب بعد ان ارسلته بعض الأطراف لتصفيتي وأتت هذه التحذيرات بعد أن لقاني حامس بتاريخ /4/3/2016م في سوق القات وطلب مني الجلوس بخصوص موضوع مهم على حد قوله فجلست معه وعرض عليا العديد من الأشياء طالبا” مني الخروج معه الى خارج المدينة بغرض جري الى هناك لتصفيتي فرفضت ذلك وابلغت الجهات المسئولة بما عرضه علي لتتعامل مع ما عرضه علي لإستشعاري للمسئولية والخطر الذي يحدقان بي.

وتقدمت ببلاغ خطي بخصوص التهديدات للإدارة العامة للبحث بتاريخ 8/3/2016م.

وتأتي هذه الملاحقة والمحاولة لتصفيتي بعد أن تلقيت العديد من التهديدات التي كان اهمها رسالة واتصال توفيق الحميري عضوا اللجنة الحوثية العليا بتاريخ /13/ديسمبر/ 2015م مهدد لي بالتصفية الجسدي بسبب مواقفي الرافضة للإنقلاب وأبلغت منظمة هود للحقوق والحريات بذلك.

لتليها محاولة جري بإتصال من خلال أدواتهم الإستخباراتيه برقم مجهول بتاريخ / 28/2/2016م.

يلي ذلك إتصال من الرقم 777777775 في الساعة الواحدة بعد منتصف الليل بتاريخ 29/2/2016م والذي رفضت الرد عليه كون الرقم غريب عليا وذو ملامح إستخباراتية وعند ما بحثت عنه بيمن فون وجدته رقم علي حسن الشاطر.

ليعقبه مباشرة إتصال من الرقم 777182632 والذي عرضه يمن فون بأنه رقم الإتصالات العسكرية وزارة الدفاع فتجاهلته تماما” نتيجة التهديدات التي اتلقاها ولتأخر الوقت ليصلني بعد ذلك بثلاث ساعات اتصال دون ان يظهر الرقم على شاشة الجوال لأضطر لإقفال جوالي مباشرة.
وعند لم نستسلم لتهديداتهم أرسلوا احد عناصرهم الى مدينة مأرب لملاحقتنا وتهديدنا بشكل مباشر.

وعليه:
فإني اناشد كل المنظمات الحقوقية والهيئات المدنية المحلية والدولية والوسائل الإعلامية والإعلاميين والناشطين الوقوف الى جانبي والتضامن كعي كوني انسان مدني لم أحمل السلاح يوم ومساندتي لإيقاف الإرهاب والإجرام الذي تمارسه القوى الإنقلابية تجاهي.

كما أدعوا السلطات الشرعية وقيادة الجيش الوطني والمقاومة بالتحرك لإيقاف العناصر التي تهدد وجود حياتنا في مأرب وملاحقتها وتوفير الحماية اللازمة لسلامتي وسلامة كل الناشطين الذين هربوا من مطاردة القوى الإنقلابية لتحتمي بها كونها الممثل الشرعي لليمنيين والكيان الحاضن للمواليين للشرعية.
كما أحمل الإنقلابيين وعناصرهم المسئولية الكاملة عن حياتي.
؛؛؛ هذا والله من وراء القصد ؛؛؛
بلاغ صحفي
صادر عن:
أحمد حسين قوسان
بتاريخ / 10/3/2016م

بيان رقم (١ ) صادر عن جرحى تعز المقيمين في مدينة عدن

بسم الله الرحمن الرحيم
بيان رقم (١ ) صادر عن جرحى تعز المقيمين في مدينة عدن
السلام.عليكم.ورحمة الله وبركاته

الى من يهمه امرنا نحن جرحى تعز المقيمين في مدينة عدن…

الى السيده / الدكتورة مارغريت تشان
المديرة العامة لمنظمة الصحة العالمية
الأخ عبد ربه منصور هادي
رئيس الجمهورية .
الاخ خالد بحاح نائب رئيس الجمهورية ورئيس الوزراء
رئيس لجنة الإغاثة ..
الاخ مدير مركز الملك سلمان للإغاثة الإنسانية في اليمن
اللجنة الدولية للصليب الأحمر
السادة قيادات و مسؤولي المنظمات الدولية…

الاخوة الاعلامين والصحفيين وناشطين وحقوقين ومراسلي القنوات المحليه والدوليه
تحية طيبة وبعد ..

نحن جرحى مدينة تعز نتقدم إليكم… بندائنا هذا .. نداء حول جراحاتنا النازفه.. لطلب النظر الينا وعلاج جراحاتنا التي سببت لنا الاعاقات الدائمه ندائنا يحمل صرخات جرحى من يعالج جراحاتهم التي تسببت اعاقتنا كون ان علاجنا يحتاج الى مراكز طبيه متخصصه في الخارج جراحاتنا التي أصبحت هي القاتل الصامت للعشرات من ابطال مدينة تعز التي تعاني من حصار خانق من قبل عصابة المخلوع صالح والمتمردين الحوثيين…
كانت البداية من جراحاتنا اننا خرجنا ندافع عن الوطن وعن العرض ودفاعآ عن مدينتنا تعز فأصبنا شر الاصابات وهي عديدة ومتفرقة ازدادت معاناتنا من الاصابات المعيقه لنا حالاتنا تزداد سوء بين حين واخر هناك مخاوف التي تخوفنا نحن الجرحى حيث ان هناك حالات لم يتم عمل اي اجرائات طبيه لبعظ الجرحى لصعوبة وخطورة الاصابات…
نناشدكم .. ندعوكم .. نرجوكم .. نستصرخ فيكم و معكم كل المبادئ و المعاني الإنسانية الى سرعة التحرك لإنقاذ جرحى تعز في مدينة عدن من ازدياد خطورة الاصابات وتأثيراتها علينا وبعضها قدتسبب الموت بسبب خطورت الاصابات التي تعرضنا لها….

كانت اصاباتنا في بدايته مرافقًا لعدوان الحرب الذي شنته مليشيات ( الحوثي – صالح ) التي استهدفت مدينة تعز بوجه خاص في هذه المدينة التاريخية .. المدينة المدنية المتسامحة مع كل العالم …مدينة السلام التي لا تعرف السلاح في مدنية اهلها…
كنا نتعشم جدًا في جهود للجنة الصليب الاحمر الدولية الذي كنا نأمل الخير منهم ولاكن صعوبة اصاباتنا وعدم توفر الاجهزة الطبيه اللازمه لعلاجاتنا منعتهم من علاجنا لكننا فوجئنا مؤخرًا أن جراحاتنا ستسبب لنا الاعاقة اذا تأخر علاجنا صرخنا ونقول لكم (.. لسنا بقادرين على أن نتحمل اللامنا هذه التي اعاقتنا التي تواجهنا…) منوهين إلى أنه لم تعد جراحاتنا هي المعيقه الوحيده بل ان هناك اعاقات اخرى وهي صمتنا على الجراح…

مدينة تعز والمحافظات التي شهدت الحرب العدوانية لـ(مليشيات الحوثي – صالح) أصبحت جميعها مدن منكوبة .. بانعدام كل متطلبات الحياة واهمها ( العلاج وتدهور الطب في المستشفيات والمستلزمات الطبية و المياه و المواد الغذائية و الدواء.. إلخ)
لكن مدينة (تعز- التاريخية ) زادت فيها الكارثة الإنسانية لتشمل ظهور هذه الجراحات المعيقة والقاتلة
ندعوكم نناشدكم نستصرخ فيكم و معكم كل المبادئ والمعاني الإنسانية و بكل لغات العالم أنقذوا جرحى تعز في مدينة عدن.. أنقذوا تعز من القتل والموت والعدوان الهمجي من قبل الميليشيات الانقلابيه (الحوثيين _صالح)
الموت والقتل يحاصر تعز وابنائها وابطال المقاومة الشرفاء الذين يدافعون عن الوطن وعن حقوق السكان المدنيين في مدينة تعز..في كل مكان فيها.. ومن لم يمت بوفاة العمر يموت بقذيفة أو اطﻻق رصاص قناص… اوانعدام الدواء والعﻻج والغذاء وانعدام المياه..
ايها السادة.. مآسي هذه المدينة واهلها وسكانها تفوق القدرة على التعبير عنها من خلال نداء استغاثة اردنا وحرصنا على أن يكون مركزا ومختصرا فيما يهمنا منه بدرجة رئيسية وهو وصول هذا ” النداء” اليكم وكل املنا ان يكون لكل منكم دوره في سرعة وقف هذه المعاناة وعلاج جراحاتنا من الاصابات الخطرة التي تهدد حياتنا .. ان يكون لكم دور في وقف الموت القادم ومن اعاقاتنا ومن انعدام كل صور اﻻغاثة اﻻنسانية الشاملة…
ندعوكم .. نناشدكم .. نرجوكم .. عمل كل ما يمكن وبشكل سريع لوقف نزيف جراحاتنا ووقف كل صور القتل والموت والدمار والهﻻك للحياة ولﻻنسان في هذه المدينة(.تعز. ) وفي هذه البﻻد المغلوب على امرها…

مدينة تعز التاريخية تدعوكم لوقف طوابير الموت بسبب اصابات وجروح ابنائها التي هي بسبب القتل والحصار الجاثم عليها من المعتدين…!!!
صادر من جرحى تعز المقيمين في مدينة عدن.
2016/3/9 م
بقلم الجريح ريان القدسي
00967730034786 للتواصل

علي البكالي: بلاغ عاجل

تلقيت أكثر من 13 الف رسالة تهديد بالقتل والتصفية ، والشتم الجارح والقذف ، خلال الخمسة الأيام الماضية ( من يوم الأربعاء الموافق 3 مارس وحتى اللحظة ) ولا تزال سيل التهديدات جارية .

هذا النوع من الإرهاب المخيف وهذه الوحشية ، جعلت حياتي في خطر شديد ومباشر ، ناهيك عن الأضرار النفسية الجسيمة التي لحقت بي، ولا زلت أنا وأسرتي أعيش في حالة رعب متواصل .. وعليه :
أتقدم بهذا البلاغ العاجل إلى رئاسة الجمهورية ورئاسة الحكومة ، وكل المعنيين في أجهزة الدولة ، وإلى منظمات حقوق الإنسان ، واناشد الضمير الإنساني في العالم بأن يقف معي ، وأن يرحم أسرتي التي تعيش حالة من الخوف والذعر يسبب هذه التهديدات المكثفة والمرعبة، التي احتفظ بكل مضامينها مع أرقام تلفونات مرسليها ، واطالب الحكومة اليمنية أن توفر لي الحماية الكافية ، واحملها مسؤولية حياتي وحياة اطفالي الذين باتت حياتهم عرضة للخطر المباشر .
هذه التهديدات جاءت عقب مقابلة تلفزيونية معي على قناة اليمن الفضائية في برنامج شؤون البلد ليلة الأربعاء الفائت حيث فهم مقاصد كلامي بشكل خاطئ وأولت تأويلات سياسية بعيدة عن سياقها الموضوعي ، ورغم أنني اعتذرت وأوضحت لإخواني في الحراك الجنوبي حينها وأصدرت اعتذارا خطيا وانزلته على صفحتي في الفيس بوك واعتذرت في نفس القناة “الفضائية اليمنية” إلا أن ذلك لم يضع حدا لهذا الإرهاب المنظم والوحشي .

صادر بتاريخ 7/3/2016م
اخوكم / علي قاسم البكالي

إلى كل أحرار هذا البلد إلى كل شرفاء فلسطين والعالم

يتقدم الصحفي / سالم فتحي خضر أبو عمرو غزة – حي الشجاعية بشكوى نص الشكوى كما ورد  يقول فيها( بعد اعتقالي على خلفية انتقاد موجه الى مركز شرطة الشجاعية وضباطه بالتعامل مع المواطنين من قبل مدير مركز شرطة الشجاعية بتاريخ 25- 5- 2015 م والافراج عني من قبل النيابة العامة بتاريخ 27 -5 -2015م لعدم ادانتي بالتهمة الموجه اللي وبعد أن اكتشفت النيابة العامة تزوير من قبل الشرطة بتاريخ توقيفي افرجت النيابة عني ،،،

في يوم الاربعاء 27 – 5 -2015 وعند افراجي حصل التالي وكان من قبل مدير المركز وبعدها عدت من التراحيل الى المركز ولم يتم الافراج عني حتى الساعة 8 مساءا برغم من هناك امر افراج عني ولكن مدير المركز تعمد ابقائي تحت ذمته ،، ولحظة الافراج عني استدعاني المدير المدعو أبو جعفر مشتهى وقال بالحرف الواحد ،، أنت خرجت رغم انفي وكررها اكثر من مرة ثم ضربني في صدري بقوة وقال لن اتركك ستعود لي وقال مدير المركز بان ،،،،،،،،،،،

أمام عدد من ضباط المركز ،، وتوعد المدير باحضاري الى المركز باي وسيلة ثم قال افرجوا عنه لينصرف .. اما الان اليوم الاحد الموافق 31 -5-2015م عند الساعة العاشرة صباحا حضرت دورية شرطة تابعة لمركز الشجاعية واقتحمت منزلي بحثا عني على خلفية القضية السابقة تواصلت مع النيابة والعديد من الجهات القانونية والحقوقية ..

ولازلت مطلوبا لهم ومطاردا لمدير مركز شرطة المدعو مجدي مشتهى على خلفية انتقاد الشرطة في التعامل مع المواطنين في حي الشجاعية .. وهذا بيان لناس ولكل الاحرار ولكل الشرفاء في فلسطين والعالم ،،،

اقتحموا بيتي بحثا عني ولازلت مطلوبا لهم ،، واذا لم يتم التدخل لوقف هذه التجاوزات القانونية والعربدة التي يقوم بها مدير شرطة الشجاعية المدعو مجدي مشتهى فأنني وبكل عزم وارادة وبكل قناعة بما افعل سأقوم بحرق نفسي امام عامة الناس لاكون أول شهيد يضحي بنفسه لاجل الحقيقة وانصاف المواطنين التي يعانون من عربدة مدير مركز شرطة الشجاعية ..

حرر 31 -5 – 2015م الاحد الصحفي / سالم فتحي خضر أبو عمرو غزة – حي الشجاعية