قياس محددات التجارة الخارجية للدول العربية باستخدام نماذج الجاذبية

بيان صحفي

صندوق النقد العربي يُصدر دراسة حول

قياس محددات التجارة الخارجية للدول العربية باستخدام نماذج الجاذبية

أصدر صندوق النقد العربي دراسة تحت عنوان “قياس محددات التجارة الخارجية في الدول العربية باستخدام نماذج الجاذبية”. تهدف الدراسة إلى تحديد أهم العوامل المؤثرة في التبادل التجاري بين الدول العربية والأقاليم الأخرى باستخدام نماذج الجاذبية. شمل النموذج سبعة عشر دولة عربية هي: الأردن والإمارات والبحرين وتونس والجزائر والسعودية والسودان وسورية والعراق وعُمان وقطر والكويت ولبنان وليبيا ومصر والمغرب وموريتانيا.

خلصت الدراسة، إلى أن الدول الآسيوية تعتبر أحد أهم وجهات الصادرات السلعية العربية، حيث تستحوذ على نسبة تفوق 40 في المائة من إجمالي صادراتها السلعية. في حين سجلت الصادرات العربية البينية حصة بلغت 10 في المائة من إجمالي الصادرات الخارجية للدول العربية.

كما توصلت الدراسة، إلى أن البعد الجغرافي بين الدول يؤثر عكسياً على تدفقات التجارة الخارجية، حيث يزيد من تكلفة النقل البري والبحري والجوي ويؤدى إلى ارتفاع تكلفة الصادرات بالتالي يعتبر عائقاً أمام تبادل التجارة الخارجية. بينما تكون حركة التنقل بين أسواق الدول المشتركة حدودياَ أقل تكلفة وسهلة الوصول، كما تعتبر اللغة المشتركة من العوامل التي تساهم في زيادة حركة التجارة الخارجية.

الدراسة متوفرة على موقع صندوق النقد العربي، على الرابط التالي:

تحميل

جهود السلطات العراقية لتطوير القطاع المالي والمصرفي

صندوق النقد العربي يدعم جهود السلطات العراقية لتطوير القطاع المالي والمصرفي

معالي الدكتور عبدالرحمن بن عبدالله الحميدي

المدير العام رئيس مجلس إدارة صندوق النقد العربي

يلتقي

عدد كبير من كبار المسؤولين في الجمهورية العراقية

في إطار البعثة الدولية المشتركة إلى جمهورية العراق التي يقودها صندوق النقد العربي بمشاركة البنك الدولي والوكالة الألمانية للتنمية والتحالف العالمي للشمول المالي للمساعدة في تطوير سياسات وبرامج تعزيز الشمول في جمهورية العراق، عقد يوم الأحد الموافق 21 أكتوبر 2018 معالي الدكتور عبدالرحمن بن عبدالله الحميدي المدير العام رئيس مجلس إدارة صندوق النقد العربي عدة لقاءات مع معالي الدكتور علي محسن إسماعيل، محافظ البنك المركزي العراقي وكبار المسؤولين في رئاسة مجلس الوزراء ووزارة المالية وهيئة الأسواق المالية واللجنة الوطنية العليا للشمول المالي.

ركز النقاش حول سبل دعم جهود الإصلاح المالي والمصرفي التي تقوم بها السلطات العراقية في مساعيها لتحقيق الاستقرار المالي وتعزيز فرص النمو الشامل.

أكد في هذا اللقاء معالي الدكتور عبدالرحمن الحميدي، حرص صندوق النقد العربي على توفير كل سبل الدعم في إطار أعمال وتخصصات الصندوق لمساعدة جهود الإصلاح الاقتصادي الكلي وتحقيق الاستقرار الاقتصادي والمالي ودعم الشمول المالي وتطوير أسواق المال المحلية وبناء القدرات وتدريب الكوادر في جمهورية العراق، مشيداً بالإجراءات والبرامج التي تعمل عليها السلطات العراقية. كذلك تطرق معالي الدكتور عبدالرحمن الحميدي إلى أنشطة برنامج تمويل التجارة العربية التابع لصندوق النقد العربي، وحرص البرنامج على تعزيز تعاونه مع الوكالات الوطنية في جمهورية العراق.

جهود السلطات العراقية لتطوير القطاع المالي والمصرفي
جهود السلطات العراقية لتطوير القطاع المالي والمصرفي

نوه المسؤولين بجهود صندوق النقد العربي، وأعربوا عن اعتزازهم وسرورهم بهذه الزيارة التاريخية، شاكرين في الوقت نفسه الدعم على صعيد الشمول المالي وبناء القدرات.

7 مليون دولار مقابل حبل شنق الشهيد صدام حسين للبيع

صراع حرباً من نوع آخر بين المنظمات الدينية في إيران من جهة وبين أسرة إسرائيلية يهودية متشددة من جهة آخرى، وذالك في سبيل الحصول على الحبل الذي شنق فيه الشهيد الرئيس العراقي الراحل صدام حسين، حيث تم تقدير قيمة الحبل بسبعة ملايين دولار، ولا يجد المنافسين ضير في دفع المبلغ مقابل الحصول عليه.

وذكرت الصحفالبريطانية أن العراقي موفق الربيعي الذي شهد شنق الشهيد صدام حسين قبل تسعة أعوام، يحتفظ بالحبل ويلفه على تمثال للرئيس العراقي الراحل صدام حسين، حيث أمر الربيعي بجلب حبل الشنق له بعد عملية الإعدام مباشرة.

وبينت الصحف أن حرباً من تحت الطاولة تدور الآن بين رجال الأعمال الكويتين وبين إيرانيين واسرائيليين في سبيل الحصول على الحبل التاريخي.

7 مليون دولار مقابل حبل شنق الشهيد صدام حسين للبيع