المرأة الباكستانية حققت نجاحات على مستوى العالم الإسلامي والدولي

حققت المرأة الباكستانية نجاحات متواصلة على المستوى الداخلي في باكستان وعلى مستوى العالم الإسلامي وعلى المستوى الدولي أيضاً. ولم يقتصر دور المرأة الباكستانية إلى حد مهام ربات البيت، بل تقدمت إلى قيادة الطائرات الحربية وتسلق قمم الجبال وإشغال المناصب الحكومية العليا.

ومن بين نساء باكستان اللاتي حققن تقدماً واضحاً في المجال السياسي السيدة الراحلة رئيسة وزراء باكستان السابقة بينظير بوتو، التي وصلت إلى منصب رئيسة وزراء باكستان وحصلت على لقب “ابنة الوطن”، وكانت أول رئيسة وزراء في العالم الإسلامي، بينما شغلت السيدة فهميدة مرزا منصب رئيسة البرلمان الاتحادي الباكستاني، كما شغلت السيدة حنا رباني كهر منصب وزير الخارجية الباكستاني وحصلت على لقب أول وزيرة خارجية لجمهورية باكستان الإسلامية. وفي مجال الكفاح من أجل التعليم حصلت الطالبة الباكستانية ملالة يوسف زئي على جائزة نوبل للسلام مع أنها تنتمي إلى منطقة تشتهر بالإرهاب ونشاط المليشيات المتطرفة، بينما حصلت الطفلة الباكستانية أرفع كريم على لقب أصغر عالمة في مجال تكنولوجيا المعلومات، وكانت قد ابتكرت برنامجاً للكمبيوتر أدهش العلماء.

وفي المجال الاقتصادي لا يمكن غض النظر عن رئيسة البنك الوطني الباكستاني السابقة شمشاد أختر. والسيدة ثمينة بيغ التي نجحت في قهر قمة افريست ووضعت عليه علم باكستان، تبعتها الطيار العسكري عائشة فاروق التي قادت الطائرات المقاتلة الباكستانية وحصلت على لقب أول امرأة باكستانية تقود الطائرات المقاتلة.

وكان وقوف المرأة الباكستانية موازياً للرجال في كافة المجالات.

 

تقرير باكستان و السياسة الداخلية

التقرير السنوي باكستان والسياسة الداخلية

لتحميل التقرير من الرابط التالي الباب الرابع السياسة الداخلية

السياسة الخارجية الباكستانية

البرلمان

التعديلات الوزارية والمناصب الحكومية

المسيرات الاحتجاجية

ملف التزوير في الانتخابات

ملف نواز شريف

ملف آصف علي زرداري

ملف برويز مشرف

المحكمة العليا الباكستانية

ملف حركة طالبان

المواضيع الأخرى

ـ الجمعية الوطنية تعتمد مشروع قانون “حماية باكستان”:

ـ وزير الإعلام ينفي وجود خلافات بين الحكومة والمؤسسة العسكرية:

ـ الحكومة تعتمد مشروع يمنع المجالس القبلية من استخدام المرأة كضحية لحل الخلافات:

ـ جمعية الجنرالات المتقاعدين تطالب بالانتخابات المبكرة:

ـ تشكيل حزب جديد باسم حزب الشخص العادي: